بموجة عارمة من القراءات في عالم الفلسفة والأدب خلال الأسابيع الماضية غرقت ، ثم أطلقت سراح ذهني بفترة جَزْر لأستوعب ما بهذا العالم من تناقضات

مدونة عصام مطير البلوي ، شعر ونثر ، آراء ورؤى
بموجة عارمة من القراءات في عالم الفلسفة والأدب خلال الأسابيع الماضية غرقت ، ثم أطلقت سراح ذهني بفترة جَزْر لأستوعب ما بهذا العالم من تناقضات
للممثل نسبة جيدة من قولنا “فنان” حيث التمثيل أي التظاهر والتخلي عن طبيعته والاندماج بدور في جزء من قصة على مسرح أو شاشة يجعله في
“ربة الإلهام الشعري التي لا يبدو أنها من عشيقات الواقع ، لن تكون هي الواقع بطبيعة الحال وستلد لصاحبها بالتالي أطفالًا بأعين غائرة وعظام هشة
“إلى شعراء المدن الكبرى من خلال النظر إلى حدائق الشعر الحالي نلاحظ أن مجاري المدن الكبرى قريبة جدًا منها ، داخل روائح الأزهار هناك شيء
حين تعجز أو تعي ضمنيًا أو وجدانيًا بأنك عاجز باللحاق بما يقدمه فلان في مجال ما ، فأنت في حالة امتحان نفسي لأخلاقك التي تدعيها
المنافق و المنافقة ، لا يعنيان سوى (الفراغ الكبير). إن النفاق ، أي عدم التلقائية ، من أهم لغات التآكل الذاتي ، ومن أشد أصدقاء