الشيب
-
آراء
في سياق أن أكون..
عيّرتني بالشيب وهو وقارُ.. ليتها عيّرت بما هو عارُ* ، أيًّا كان قائل هذا البيت، فلقد غاب عن صاحبه أن هذه التي عيّرته بالمشيب، ربما كانت تريد أن تقول أنه بلا أمل، بلا رؤية ، ولا ينظر للمستقبل، الشيب كناية عن العجز والإذعان له ، كناية عن قبول المحيط وأثره والزمن وتصاريفه دون مقاومة تتمثّل بمعنى أنك هنا ولك كلمتك…
أكمل القراءة » -
نصوص
وحلمي لا يَزالُ..
هذه الأبيات تصف الصورة الملحقة التي نشرها الأخ محمد مجيد الأحوازي سائلاً أبياتاً لوصفها فكانت هذه القصيدة بساعتها: مضى عُمري وحلمي لا يَزالُ.. على كفٍّ يسامرهُ ابْتِهَالُ ، فهذي أرضُنَا للفُرْسِ حَرْثٌ.. وهذا الشيبُ يحكي مَا نَنالُ ! ، ولو أبديتُ ما بالقلبِ قولاً.. لَزَالتْ مِن مآسيهِ الجبالُ ،، كظيمٌ صامتٌ أرجو إلهي.. فبعضُ الظلمِ ويحكَ لا يُقالُ ! ،،…
أكمل القراءة »