الإلهام

  • آراء أدبية

    “أقول” ونداء الشاعر

    إن الانعطاف من فكرة لأخرى يثير شعورنا بالحركة التي هي بدورها تضمن بقاء الزمن في وعينا، وتؤكد حيويتنا، وإذا كان ذلك يحدث على مستوى الأفكار المترابطة فيما بينها، فإنه يكون أشد ما يكون في حال الانتقالات الكبيرة،بين مجالات مختلفة فمثلا موقف الرعب المفاجئ يوقظ جهازنا العصبي فكأنه موجة شديدة من الحيوية تتمثل بتمسكنا بها أيضًا.

    أكمل القراءة »
  • آراء فلسفية

    الصمت وتجلياته ..

    عادةً ما يكون للجمال سحره الخاص وأثره الغريب، على الذوات والأشياء فهاهو الصمت بوظيفة استثنائية في رحابه، إنَّها وظيفة التعبير عن أشد اللحظات أهمية في الحفاظ على المعنى عبر ترك الكلمات والجُمل،

    أكمل القراءة »
  • نثر

    الإلهام والتاريخ والحياة ..

    لا أتذكر من يومي الماضي سوى أنني كنت على الطريق إلى شقتي ، متأملًا الإلهام، بظهيرةٍ تكاد تفتك بآمالي. (الإشارة حمراء، السؤال يطرق ذهني، أتمتم وأتغنى، وفجأةً مشهد يهطل على عيني) قلتُ: إنه الذكرى.

    أكمل القراءة »
  • آراء

    حداثة وعي !

    مهمة النظرة الأولى في اقتناص المساء من عينيك عانقتها مفاجأة الانتباه واليقظة وذلك الحذر الشديد الذي قفز من شعورك نحوي متقمصًا شجاعة الرئبال. يحكي الإعجاب في طياته قصة الجديد والرغبة في طي الماضي

    أكمل القراءة »
  • نصوص

    متطرفٌ هذا الجمال

    غرقٌ يـقاسِمُهُ التـسكعُ باقتـدارِ يتنافسان كشاعرين على اختصاري، عيناكِ ، هل أبدو شهيّا للربيعِ –– وقد تأبطني جراحاتُ الكناري، والحزنُ معركةُ الصهيلِ ورقصةُ الـبدر الكسير ونفحتان من انتحاري، وأعزُّ ما أرجوهُ في نسقِ الهوىنيلُ السلامةِ والرجوعُ إلى الديارِ، متطرفٌ هذا الجمالُ ، وخائفٌقنديلُِ نبضي من سناكِ هنا جواري،فأفرّ منكِ أريدُ مكرمةَ المدى وأعود ظمآنًا و يتلوني دواري،وإذا ارتديتُ الحبرَ سِترَ صبابةٍأشعلتِ…

    أكمل القراءة »
  • آراء

    الإلهام ، مقدمة وجيزة

    كان الضجيج في جمجمتي ، وعيناي تتسابقان نحوي، وأثناء ذلك أيضًا كانت الأشياء حولي باقتتال عظيم كأن معركةً بالخفاء قررت الهطول على صدر المكان ، وما أن تضخم شعوري بالخطر ، حتى تمكن الخيال وجاء المجاز على قدميه . لابد أن يكون قبل تلك النوبة المثيرة للكتابة ، محفز لطريقة تفكير وجدتُ أنها لا تزول إلا بانجرافي بها نحو أعماقي…

    أكمل القراءة »
  • آراء

    الفن بمقدار الدافعية ..

    أعجبتني هذه الرسمة ، لـ André Derain (French, 1880-1954), ، حيث الألوان ، في تنسيقها وتقاسمها المشهد وذلك الجسر والممر وأطراف المدينة ، يثيرون رغبتي بالتجوال والنظر والحديث النفسي … ومع كوني لا أجيد الرسم ، وممن ابتلاهم الله بسوء الخط أيضًا ، إلا أن قدراتي الشعرية وبعض شطحات في ذهني منحتني ذلك الحس الفني بالشعور وعبقرية ما في تفسير…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى
Rkayz

مجانى
عرض