وحين هطول الأنوثة شيئًا فشيئًا
تقدستَ يا قلقي
في جيوب الجهاتِ وشرعتني لاحتطاب المدى
كالتهابٍ من الحزن في قلب غيمةْ

مدونة عصام مطير البلوي ، نصوص وقصائد ، رؤى وآراء
وحين هطول الأنوثة شيئًا فشيئًا
تقدستَ يا قلقي
في جيوب الجهاتِ وشرعتني لاحتطاب المدى
كالتهابٍ من الحزن في قلب غيمةْ
الشاعر يملك بداية القصيدة ، وهي تملك الخاتمة .* ، “إبراهيم فالح” وحياتُكَ الشعرُ الذي نظمَتْهُ أشواقُ الكواكبِ لاعتلاء الكونِ ، جئتَ تزفُ منذ
لاختيار اللفظ المناسب بالجملة الشعرية علينا النظر بتمعن لـ: موافقة اللفظ للتركيب النحوي موافقته للوزن دلالته الخاصة والعامة جرسه الحرفي قربه لذاكرة الجمهور واستخدامه ،
رمادٌ ، أقاتلهُ بالغناءِ ونارٌ تقاتلني بالهدوءْ.. بماذا تميزتَ يا كبريائي ، وقد ضمّني عند حرفي على مذهبِ البحر عزفُ اللجوءْ؟.. أجبني هنا . ،،
لكنَّ عشقكَ منبعُ الشعراءِ.. والصافناتُ من القصائد في بساتين السماءِ.. يا ممطرَ الإلهامِ ، يا فلَكَ الخيالاتِ الجميلةِ ، يا مَلائكةَ الغناءِ.. شاهِدْ أناملَكَ القوافي
بحبِّ اللهِ ما يغنيكَ عن نورٍ وديجورِ ،، وتغطيةٍ وتعريةٍ.. وتغريرٍ ومغرورِ ،، ومن بوصالهِ يُخبِي.. ومن بفراقهِ يُورِي ،، لقيتُ كتابَهُ حقًّا.. وليس الحقُّ