وحين هطول الأنوثة شيئًا فشيئًا
تقدستَ يا قلقي
في جيوب الجهاتِ وشرعتني لاحتطاب المدى
كالتهابٍ من الحزن في قلب غيمةْ

مدونة عصام مطير البلوي ، نصوص وقصائد ، رؤى وآراء
وحين هطول الأنوثة شيئًا فشيئًا
تقدستَ يا قلقي
في جيوب الجهاتِ وشرعتني لاحتطاب المدى
كالتهابٍ من الحزن في قلب غيمةْ