وبدأتُ
أعبثُ بالملامحِ ،
أمسحُ السطرَ الأخيرَ
وأقضمُ التفاحةَ الحمراءَ تكفيرًا لذنبي ‼️

مدونة عصام مطير البلوي ، نصوص وقصائد ، رؤى وآراء
وبدأتُ
أعبثُ بالملامحِ ،
أمسحُ السطرَ الأخيرَ
وأقضمُ التفاحةَ الحمراءَ تكفيرًا لذنبي ‼️
لن أبحث عنك ، هي المهمة المؤذية والوجع الخفي الكبير الذي تشكلت منه الشاعرية العظمى في قصص العشاق ، وإن تخفّت بين السطور وبرز جانب
كرهتُ عليكِ بالدنيا ثلاثاً: ..بنو الإنسان إن لجّوا وتاهوا ،، وفكر القافزينَ مِن الصحاري.. .. وعشقٌ جُنَّ عقلي في فَضَاهُ ،، أُداري فيكِ آلامي وأبدو..
هذه الشرفة لا قيمة لها حتى لو كانت مزخرفة بماء الذهب وبها كل أثداء الحياة.. إنك إذ تنظر إليها أيها الغريب التائه الهائم في تفاصيلها
إن أي حراك في مجتمعاتنا إنما مجاراة رديئة لشعاره ومعناه ومسماه ورسمه ليس أكثر فالتغيرات بأغصان الشجرة ليست سوى زيادة او نقص بأوراقها أو بتفرعاتها
1.الغيابُ يقبر الذكريات والآمال، ومنفى لما يفترض أن يستمر،وحرمان لما يفترض أن يتجدد،أولئك الذين يغيبون يتركون فراغاً مؤلماً يجذب أي شيء ليملأه 2.ماهي الحكومة؟.. جارتك