لتشعر بجمال الشفق الرقيق ، وما تنشده قوافل الغروب ، عليك تنمية “النقاء” في ذاتك ، أن تكون بشعور نظيف ، اتجاه كل شيء يمر

مدونة عصام مطير البلوي ، نصوص وقصائد ، رؤى وآراء
لتشعر بجمال الشفق الرقيق ، وما تنشده قوافل الغروب ، عليك تنمية “النقاء” في ذاتك ، أن تكون بشعور نظيف ، اتجاه كل شيء يمر
غرقٌ يـقاسِمُهُ التـسكعُ باقتـدارِ يتنافسان كشاعرين على اختصاري، عيناكِ ، هل أبدو شهيّا للربيعِ –– وقد تأبطني جراحاتُ الكناري، والحزنُ معركةُ الصهيلِ ورقصةُ الـبدر الكسير
ما الذي يجعلنا تحت جاذبية الأسواق ، “المجمعات خاصة” ، أقصد زيارتنا لها برغم انعدام الرغبة بالشراء ؟من الممكن أن نقول بأننا نغذي حاجتنا البصرية/النفسية
أنا معجبٌ بالريحِ إذ جاسَتْ ديارَكِ لا تهابُ جنودَ أربابِ الديارِ.. أنا معجبٌ بالريح حين غدوّها ورواحِها وهيامِ قافيتي برقصِ جدائل النوّارِ.. أنا هاهنا وحدي
إليكِ الشعرُ يرتصفُ ارتصافا.. فلا خِلْفاً وجدتِ ولا اختلافا ،، أؤمُّ بحورَ أفلاك القوافي.. إلى عينيكِ سعياً أو طوافا ،، ونلهجُ بالدعاء أنِ ارحمينا.. ..وصبّي
ورودٌ على سفح جبلٍ أشم.. من سيُشعرها بقيمتها؟!.. من سيعقد ضفائر آمالها عند بزوغ الشمس ؟، ذلك البزوغ الذي تعانقه قبل غيرها بهذا العالم !..كما